search

    بمناسبة مرور 10 سنوات على تأسيسها..«استاد الدوحة» بعيون محللي المجلس

    موقع الكأس

    قدم محللو برنامج المجلس في قناة الكأس التهنئة لجريدة «استاد الدوحة» بمناسبة مرور عشر سنوات على انطلاقتها، وعبر (هل) المجلس عن سعادتهم بما وصلت اليه الجريدة في الفترة الماضية، معتبرين ما تقدمه يعد مادة صحفية غنية.
    وتواجدت الجريدة في كواليس احدى حلقات البرنامج الرياضي الاشهر، حيث تحدث المحللون عن رأيهم بشكل واضح في مشوار السنوات العشر الماضية التي انقضت من عمر الاصدار.
     
    جاسم الحربي: عمل مميز وجهد كبير 
    أشاد الدكتور جاسم الحربي بمضمون «استاد الدوحة» وقدم التهنئة الى رئيس التحرير واسرة الجريدة بشكل عام بمناسبة مرور عشر سنوات على اصدارها، وعبر عن سعادته بما يقدم فيها، مؤكدا انها فعلا تعد اصدارة مميزة في كل المواضيع التي تقوم بطرحها على القارئ وهي تهتم ايضا بتناول القضايا التي تخص الكرة العربية والخليجية والعالمية.
     
    واضاف: اعتقد ان الصحيفة تقوم بعمل وجهد كبيرين، وهنالك تنوع في المواد، والاهم ايضا ان الجريدة متخصصة في كرة القدم، وبالتالي لها نهج وطريق محدد منذ انطلاقتها، واعتقد انها اثرت الشارع القطري بشكل كبير خلال هذه السنوات وجمعت كرة القدم، لان الاعلام يعتبر شريكا مهما جدا لأي نهضة رياضية، وهذا ما نلاحظه لان الجريدة فعلا تقوم بعمل مميز من خلال التحليل والنقد.
     
    وتابع: نحتاج فعلا الى وجود مثل هذه الاصدارات لانها توثق ايضا للعديد من الاحداث المهمة التي تصبح ذكريات جميلة فيما بعد، والصحافة تلعب دورا مهما جدا في عملية الاصلاح والنقد البناء الذي يسهم ايضا في عملية التطوير.
     
    رأفت العلامي: قيمة عالية في عالم الصحافة الورقية 
     
    قال المحلل الاردني رأفت العلامي بأن جريدة «استاد الدوحة» تعد الأفضل على مستوى الخليج والوطن العربي من ناحية المضمون والتصميم والصورة وهي تعد وجها مشرقا للإعلام الرياضي القطري، مشيرا إلى أنه من المتابعين لما يكتب ويطرح فيها منذ عدة سنوات.
     
    وأضاف: هنالك مواضيع غنية فيما يخص كرة القدم وهي تتابع الدوريات الخليجية والعربية والعالمية من خلال سلسلة المراسلين المتواجدين خارج قطر.. الحقيقة هنالك كادر محترف يعمل بجهد كبير وهنالك تنوع واضح في المواد وكل الأعداد التي تابعتها وجدت فيها مواد متنوعة من حوار إلى تحقيق إلى تقرير إلى متابعة، إضافة إلى الأخبار المميزة التي تكون عبر الطبعة الورقية أو الإلكترونية.
     
    وتابع رأفت: أعتقد أن الجريدة شدت المتابعين للكرة منذ صدورها وهي تحظى بسمعة معروفة واتمنى ان تصل الينا في الأردن لأن هنالك جمهورا كبيرا مهتما بكرة القدم ويتابع الصحف الرياضية بشغف.. لاشك أن الجريدة خلال السنوات العشر الماضية قدمت الكثير وطرحت قضايا رياضية مهمة في مجال كرة القدم وهي قيمة عالية في عالم الصحافة الورقية، واتمنى لكم التوفيق دائما ومن تقدم إلى آخر إن شاء الله.
     
    خالد الفضلي: أعتبرها مرجعاً بالنسبة لي 
    أكد المحلل الكويتي خالد الفضلي انه أحد المتابعين لجريدة «استاد الدوحة» وعبر عن سعادته بمرور عشر سنوات منذ صدورها في 12 سبتمبر 2005 وقال: شهادتي مجروحة للامانة في الجريدة ويكفي وجود الاستاذ ماجد الخليفي على رأس الهرم فيها، فهو علم من أعلام الرياضة ليس في قطر وإنما في الخليج والعالم العربي بما يملكه من رؤية وخبرة وقدرة على طرح القضايا التي تهم الكرة القطرية والخليجية.
     
    وأضاف الفضلي: أنا متابع بشكل دائم لـ«استاد الدوحة» واعتبر مرجعا بالنسبة لي خاصة في القضايا التي تخص الدوري القطري لانها تقدم لنا المعلومة والتحليل خاصة قبل انطلاقة جولات الدوري القطري، فهي تتناول البطولة المحلية الابرز من مختلف الجوانب والزوايا وهذا امر مهم جدا لا نجده في العديد من الصحف.
     
    وتابع: اعتقد ان الجريدة قدمت تغطية مميزة في كأس الخليج الاخيرة بالسعودية استحقت عليها الثناء والتقدير، وكنا نجدها دائما في الفندق الذي نقيم فيه وهي تحتوي على ابرز احداث البطولة الخليجية، واتمنى التوفيق في السنوات القادمة للجريدة ومن افضل الى افضل في القادم، لان التطور موجود بالجريدة وهي في كل موسم تقدم لنا ما هو جديد.
     
    مبارك غانم: أتمنى تواجدها في دبي 
    أشار مبارك غانم الى ان جريدة «استاد الدوحة» خلال السنوات العشر الماضية قدمت الكثير من الاضافات للاعلام القطري والخليجي، وقال: شهادتي مجروحة في «استاد الدوحة» لانها جريدة غنية بالمواد وحافلة بكل مستجدات كرة القدم، وأهم ما يميزها الدقة وانا من المتابعين للصحف الرياضية على مستوى الوطن العربي بالذات وخارجه ومن الصحف التي صنعت الفارق على مستوى المعلومات ومتابعة الاحداث هي «استاد الدوحة» لأن المتلقي يبحث عن معلومات دقيقة وصورة وإخراج وغيرها من عناصر العمل الصحفي. 
     
    وأضاف: متابعو كرة القدم يجدون فيها ما هو مميز من خلال طرح موضوعي وتحليل سليم للمباريات من خلال وضع التشكيلة المتوقعة وطريقة اللعب ومتابعة اخر استعدادات الفريقين.. انا لا اقول هذا الكلام مجاملة لصديقي ماجد الخليفي ولكن بالفعل هنالك جريدتين احتلتا الشارع الخليجي وشدتا انتباهه، هما مجلة الصقر و«استاد الدوحة».. وأعتقد أن ابتعاد الصقر كان خسارة كبيرة ولكن الأهم انه تم تعويضها بـ«استاد الدوحة» التي واصلت المسيرة.
     
    وتابع غانم: انا اعتقد ان هذا العمل رائد ومميز ولكن نحتاج إلى ما هو أكثر واتمنى ان يكون تناول الجريدة للقضايا الخليجية والعربية بشكل أوسع وأعمق لأن الملاحظ أن الدوري القطري يحظى بنصيب كبير وهذا طبيعي ولكن لابد أن يكون هنالك انفتاح أكبر على الدوريات الخليجية.
    وقال أيضا: نبارك للجريدة هذا العطاء في السنوات العشر والنجاح، وأيضا ملاحظتي أنها لا تصل إلينا في دبي بانتظام واتمنى ان اشاهدها بانتظام في الامارات.
     
    ناظم شاكر: ما يميزها التخصص
    قال ناظم شاكر انه يتابع الجريدة كلما سنحت له الفرصة بالحضور الى الدوحة وذلك نظرا لانها لا تصل الى العراق، وقال: أولا نبارك للجريدة اكمالها عشر سنوات قدمت فيها الكثير من الانجازات، وهي تعد إضافة كبيرة لعالم الصحافة، وما يؤسفنا أنها لا تصل إلى بغداد وحتى في كردستان بحكم تواجدي، وكنت أتمنى مثل هذه الجريدة أن تكون موجودة وتوزع في العراق لأن هنالك جمهورا كبيرا سوف يتابعها. 
     
    وأضاف: «استاد الدوحة» هي الجريدة الوحيدة المتخصصة على مستوى الخليج وكنا نتمنى تواجدها في العراق حتى تضعنا في الأحداث خاصة الدوري القطري الذي يحظى بمتابعة كبيرة عندنا كونه يجمع أفضل المحترفين وهو دوري قوي، ووجود الجريدة وتوزيعها بالعراق مهم جدا أتمنى أن يجد الاهتمام من الإدارة وعلى رأسها الأخ ماجد الخليفي.
    وتابع شاكر: أتمنى للجريدة المزيد من التقدم في السنوات القادمة خصوصا أنها تقدم خدمة كبيرة للقارئ الخليجي والعربي وإضافة كبيرة للاعلام الرياضي.
     
    عبداللـه بونوفل: تركت بصمة واضحة 
     
    أكد عبداللـه بونوفل ان جريدة «استاد الدوحة» تركت بصمة، وهي منذ انطلاقتها قبل عشر سنوات نجحت بشكل كبير في شد انتباه القارئ، وهي من اول خروجها من رحم الصحافة ناجحة بكل المقاييس، وهذا يعود بالتأكيد إلى الجهد الكبير الذي يبذل من فريق عملها، وعلى رأسه الأستاذ ماجد الخليفي رئيس التحرير، وهذا الفريق أعتقد انه يعمل بمهنية عالية. 
     
    وأضاف: نبارك لـ«استاد الدوحة» هذا النجاح الكبير وأعتقد أن السنوات العشر مرت سريعا دون أن نشعر بها وهذا دليل وإشارة على أن الجريدة فعلا قدمت مواضيع دسمة جدا وهي جريدة مقروءة وتصدر في وقت مبكر جدا، وأذكر انه في بطولة الخليج الأخيرة بالرياض كانت الجريدة تأتي في وقت مبكر على الساعة الخامسة صباحا وهي محملة بآخر الأخبار والمتابعات، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الجريدة فيها إمكانيات جيدة وعالية وهي تسعى إلى خدمة القارئ من خلال تقديم أفضل المواد التحريرية. 
     
    وتابع: في اعتقادي أن الجريدة تواكب حتى الصحف العالمية وليست الخليجية أو العربية وهذه السنوات العشر كانت حافلة بالنجاح، ونتمنى لكم المزيد من التوفيق في قادم السنوات.
     
    أحمد الرواس: نجد فيها الكثير من المواد الغنية 
    قال احمد الرواس انه يحرص على متابعة «استاد الدوحة» ويستفيد من المعلومات التي تقدم والقضايا التي يتم طرحها في كل فترة، وقال في تصريحاته بمناسبة مرور عشر سنوات: «استاد الدوحة» من الجرائد المتخصصة في كرة القدم وهذا أبرز ما يميزها لأن الجماهير المتعلقة بكرة القدم تجد فيها كل ما يشبعها من مواد تحريرية وصور ومتابعة لكرة القدم في قطر والخليج والعالم أيضا في ظل وجود أفضل الكتاب. 
     
    وأضاف: أعتقد أن أهم ما يميزها أيضا الشفافية والمصداقية والتناول الصحيح للقضايا بالطرح والتحليل.. وهذا النجاح لم يأت من فراغ لأن من يديرها شخص له اسهامات ودور كبير جدا في الرياضة وكرة القدم بقطر وهو الاخ ماجد الخليفي.. وأيضا الكوادر الموجودة في الجريدة متنوعة ومختلفة من عدة دول وهو يوفر للقارئ أشكالا مختلفة من التناول للمواضيع.
    وتابع الرواس: أقدم التهنئة للجريدة بمناسبة اكمالها عشر سنوات، واتمنى لها التوفيق في السنوات القادمة.
     
    خالد جاسم يهنئ «استاد الدوحة» 
    قدم خالد جاسم راعي المجلس التهنئة الى «استاد الدوحة» بمناسبة مرور عشر سنوات على انطلاقتها، واشاد بمضمون الاصدارة وما تقدمه من طرح اعتبر انه متوازن ويفيد الكرة القطرية، مؤكدا ان الجريدة تعد رافدا مهما في الإعلام الرياضي القطري، وتمنى التوفيق لها في قادم السنوات.