حقائق حول استاد الريان

موقع الكأس
استاد الريان هو الاسم الذي سيحمله الاستاد الجديد.
22 أبريل 2015 هو موعد التدشين.
الربع الأول من عام 2019 هو موعد الإنجاز المتوقع.
20 كلم هي المسافة التي تفصل الاستاد الجديد عن مركز مدينة الدوحة إذ سيُقام استاد الريان الجديد في مكان استاد أحمد بن علي.
في 2 فبراير 2015 تم الانتهاء من هدم الاستاد القديم.
90% على الأقل من المواد الناتجة عن الهدم سيتم إعادة تدويرهاواستخدامها في مشاريع أخرى.
40 ألف مشجع هي سعة الاستاد خلال البطولة.
21 ألف مشجع هي سعة الاستاد بعد انتهاء البطولة، إذ سيتم تفكيك الطبقات العليا لمنحها للدول النامية التي تفتقر للبنية التحتية الرياضية.
خلال بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022 سيكون استاد الريان مؤهلاً لاستضافة المباريات حتى الدور ربع النهائيّ.
ستضمّ المنطقة المحيطة بالاستاد مسجداً، ونادياً للأعضاء، ومضماراًرياضيّاً، وملعباً للكريكت، وملاعب لكرة التنس، وملعباً لرياضةالهوكي، وملاعب تدريب لكرة قدم، ومركزاً للرياضات المائية، وحديقةًمخصصة لممارسة رياضة التزحلق، ومضماراً مخصصاً لركوب الدراجات، ومناطق مشاة مغطاة، ونوافير للمياه.
فرع جديد لمستشفى سبيتار أول مستشفى متخصص في الطبالرياضي بالمنطقة سيكون أيضاً أحد المرافق التي ستُقام في المنطقة المحيطة بالاستاد.
5 دقائق سيراً على الأقدام هي المسافة التي تفصل محطة مترو الريان التي تصل للاستاد عن قطر مول الذي يجري بناؤه حالياً قرب الاستاد.
3,400 هد عدد مواقف السيارات التي ستضمها المنطقة المحيطة بالاستاد بعد البطولة.
نظرة عامة حول الاستاد: سيكون استاد الريان متوافقاً بشكلٍ كامل مع معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وسيتم تزويده بتقنية التبريد المبتكرة التي ستضمن راحة اللاعبين والمشجعين على مدار العام، بالإضافة لشاشتين عملاقتين ومناطق مخصصة لمنشآت الضيافة والخدمات.
نادي أعضاء الريان الجديد: سيضمّ النادي الجديد صالة بولنج، وصالات بلياردو، ونادياً رياضي، وغرفاً لتبديل الملابس، إضافة لمكاتب الإدارة.
الشركة المسؤولة عن أعمال الهدم والأعمال التمهيدية: (مانكوانترناشونال جينرال كونتراكتيج دبليو.إل.إل) وهي تحالف مشترك بين شركة (مانكو دبليو.إل.إل وشركة بوكينجهام جروب كونتراكتينج ليمتد).
مدير المشروع: شركة أيكوم.
مستشار التصميم: يتولى تصميم المشروع شركتا رامبول وباترنللاستشارات الهندسية.
تصميم الاستاد: استوحي تصميم الاستاد من التاريخ الغني لمنطقة الريان ليعكس الثقافة والتقاليد القطرية وطابع المنطقة التي سيُقام فيها. وسيُشكل الاستاد إضافة معمارية فريدة لبلدية الريان في الوقت ذاته الذي يُسهم فيه في استضافة قطر لبطولة كأس العالم لكرة القدم وفي تعريف العالم بالهوية القطرية.
الاستدامة: يُراعي تصميم الاستاد الحد من نسبة الانبعاثات الكربونية داخل الاستاد والمنطقة المحيطة به، وذلك من خلال الاعتماد على عدة وسائل منها زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، وتبني نمط المباني الخفيفة في تصميم الاستاد والاختيار الدقيق لمواد البناء واستخدام معايير عالمية لكفاءة استخدام الطاقة والماء. وقد تمّ تصميم الاستاد بهدف الحصول على تصنيف نظام تقييم الاستدامة الشامل(GSAS) ونظام الريادة في تصميمات الطاقة والبيئة (LEED).
منشآت الضيافة والخدمات التي تتخذ شكل كثبان رملية ستكون أحد أبرز مميزات الاستاد الجديد إذ ستُحيط به من الخارج محاكيةً بذلك الكثبان الرملية التي تحيط ببيوت الشعر.
الإرث: سيُصبح استاد الريان الجديد معلماً مهماً من معالم منطقة الريان يُمكّنها من استضافة أحداث رياضية كبرى بدءاً من العام 2019، كما سيكون بتصميمه المستوحى من التراث القطري والذي يجمع بين الأصالة والمعاصرة رمزاً للابتكار والإبداع والهوية القطرية. وبفضل المرافق المتعددة التي ستضمها المنطقة المحيطة سيُصبح الاستاد مركزاً اجتماعياً لأهالي الريان ومقصداً لممارسة مختلف الرياضات والتنزه ليشجع بذلك أهالي المنطقة والزوار على تبني أنماط حياة صحية، كما سيُسهم الفرع الجديد لمستشفى سبيتار في تعزيز الرعاية الصحية والدعم الطبي المتوفر لأهالي المنطقة ومرتادي النادي ولاعبي نادي الريان.