search

    اتحاد السيارات يعقد سلسلة من المؤتمرات الصحفية للمشاركين برالي سيلين

    وكالات

    عقد الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية (QMMF) بحضور ناصر بن خليفة العطية رئيس الاتحاد ونائب رئيس الاتحاد الدولي للسيارات "فيا" اليوم، سلسلة من المؤتمرات الصحفية بحلبة لوسيل الدولية للسائقين المشاركين في رالي سيلين الصحراوي 2015، الذي يشكل الجولة الثالثة من "فيا" كأس العالم للراليات الصحراوية الطويلة الـ"كروس كانتري"، والجولة الثانية من "فيم" بطولة العالم للراليات الـ"كروس كانتري" للدراجات النارية.
     
    وفي البداية رحب السيد ناصر بن خليفة العطية النائب الاول لرئيس الاتحاد الدولي للسيارات والدراجات النارية رئيس الاتحاد القطري، بكافة المشاركين في المؤتمرات من متسابقين وإعلاميين ومصانع مشاركة وشركات راعية، متمنيا في الوقت نفسه للجميع طيب الإقامة في بلدهم الثاني قطر.
     
    ووجه العطية ، خلال كلمته في بداية المؤتمرات، الشكر إلى رعاة رالي سيلين الصحراوي، خاصة شركة السلام العالمية وشركة، وكالة الخليج قطر "جي ايه سي"، وذلك على دعمهما ومساهمتهما في إخراج رالي سيلين بشكل مميز للغاية، كما هو الحال في مختلف الأحداث الرياضية التي تنظمها دولة قطر.
       
    وأعرب رئيس الاتحاد القطري عن سعادته باستضافة الدوحة لإحدى جولات بطولة العالم للراليات الصحراوية "كروس كانتري" نظرا للأهمية الكبيرة التي تتمتع بها البطولة في عالم الرياضات الميكانيكية، متمنيا أن يخرج رالي سيلين بصورة جيدة من الناحيتين الفنية والتنظيمية، وكذلك من ناحية السلامة لجميع المتسابقين التي تعد من أولويات الاتحاد في جميع البطولات التي ينظمها.
       
    وشدد العطية على أن الدوحة جاهزة دائما لاستضافة أكبر الأحداث الرياضية ذات المردود الاقتصادي والسياحي على الدولة ، متمنيا التوفيق لجميع المتسابقين المشاركين في الرالي، خاصة أن الرياضة فوز وخسارة، ومن يبذل الجهد هو الذي يستحق الفوز.
         
    ومن جانبه، أبدى السيد عيسى عبدالسلام أبو عيسى، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة "السلام العالمية للاستثمار المحدودة"، الراعي الرسمي لرالي سيلين الصحراوي، سعادته برعاية هذا الحدث العالمي الذي يعد من أبرز الراليات في كأس العالم للراليات الصحراوية الطويلة الـ"كروس كانتري".
       
    وقال أبو عيسى ، في كلمته بالمؤتمر، :" إن من أهم أهداف شركة السلام المساهمة في إنجاح البطولات العالمية التي تقام على أرض قطر" ، مشيرا إلى أن الشركة تبذل قصارى جهدها من أجل تشجيع المواهب والشباب القطري ، سواء في رياضة المحركات أو غيرها من الرياضات الأخرى.
       
    وكشف عن أن عقد الشراكة بين الشركة والاتحاد القطري مستمر لمدة ثلاث سنوات، مرجعا رعاية الشركة للاتحاد إلى الجهود التي يبذلها الاتحاد برئاسة ناصر بن خليفة العطية لتطوير رياضة السيارات والدراجات النارية، فضلا عن أن الاتحاد يستضيف جولات مميزة من أبرز البطولات العالمية وأصبح لها مكانة عالمية.
       
    وأعرب أبو عيسى عن سعادته بتصدر ابنه محمد فئة "الكواد" للدراجات النارية برصيد 28 نقطة، ورفع راية بلاده في المحافل الدولية، متفوقا على منافسة البولندي رافال سونيك بفارق 4 نقاط، متمنيا أن يواصل مشوار انتصارات وأن يتوج بطلا لرالي سيلين الذي يحمل لقبه.
       
    وبدوره، كشف السيد ميكو فيرو المدير العالم لشركة وكالة الخليج قطر "جي ايه سي" عن أن الشراكة بين الشركة والاتحاد القطري مستمرة منذ 11 عاما، لافتا إلى أن الشركة تسعى دائما إلى تقديم أفضل الخدمات للرالي سواء في الشحن الجوي أو البري أو البحري.
       
    وقال فيرو ، خلال كلمته، :" إن الشركة توفر أيضا الخدمات اللوجستية للرالي بالتنسيق مع الاتحاد القطري "، مشيرا إلى أن استراتيجية الشركة تقوم على إنجاح البطولات التي تقام على أرض قطر، وهو الأمر الذي دفعها لرعاية رالي سيلين الدولي الذي يشارك فيه أبرز أبطال العالم.
     
    وفي المؤتمر الخاص بالسائقين المشاركين في رالي سيلين الجولة الثالثة من كأس العالم "فيا" لراليات الـ "كروس كانتري"، أكد السائق القطري ناصر بن صالح العطية أن الفوز بلقب الرالي هو الهدف الذي سيدخل من أجله المنافسات، خاصة أن السباق يقام على أرض الدوحة، الأمر الذي يزيد من طموحاته ودوافعه لتحقيق الفوز.
         
    ورحب العطية بجميع المتسابقين المشاركين في رالي سيلين وهو السباق الذي يقام في بلده ، مشددا في الوقت نفسه على جاهزيته للمشاركة في الرالي وحصد اللقب، متمنيا في الوقت نفسه التوفيق لجميع المتسابقين.
         
    وأوضح السائق القطري أن خطته كانت المشاركة في راليات كل من أبوظبي وسيلين ومصر والمغرب ضمن بطولة كأس العالم "فيا" للراليات ، لافتا إلى أنه من الوارد جدا أن تتغير هذه الاستراتيجية وفقا للمستجدات التي حدثت في رالي أبوظبي وسحب اللقب منه.
         
    وحول قرار استبعاده من رالي ابو ظبي ، أكد العطية احترامه لقرارات الاتحاد الدولي للسيارات ، وأن الفريق الخاص به قام برفع دعوى وينتظر قرار الاتحاد الدولي النهائي فيها الشهر القادم ، مشيرا إلى ثقته الكبيرة في الاتحاد الدولي، وأنه قام بالمطلوب منه في رالي أبوظبي وتمكن من بالفوز باللقب.
       
    وبدوره، أعرب السائق القطري خالد المهندي عن أمله في تحقيق ترتيب مميز هذا الموسم خلال مشاركته في رالي سيلين، مشيرا إلى أنه حقق الفوز بفئة "تي 3" العام الماضي، ويسعى جاهدا للحفاظ على هذا الانتصار وتحقيق فوز مماثل له هذا الموسم.
       
    وأوضح المهندي أن المنافسة هذا العام ستكون صعبة في ظل حرص كل الأبطال المشاركين على تحقيق نفس الهدف ، مشيرا إلى أن رالي سيلين من الراليات الصعبة بين جولات بطولة العالم ، ويحتاج إلى الإعداد الجيد له والتركيز خلال السباق.
       
    وعن قراره بشأن استكمال المشاركة في بقية جولات بطولة العالم التي ستعقب رالي سيلين، كشف السائق القطري عن أنه يسعى للمشاركة في كل الجولات المتبقية من بطولة العالم ، معربا عن أمله في تقديم عروض مميزة وتحقيق مركز متقدم في الترتيب العام.
       
    ومن جهته، أوضح السائق القطري عبد الله الباكر أن هذه المشاركة هي الأولى له في رالي سيلين الصحراوي على متن سيارة "تي 1 اسبيلارد"، معربا عن أمله في أن يقدم مستويات مميزة خلال مراحل الرالي وأن يحتل مركزا متقدما.
       
    واكد الباكر أن الرالي لن يكون سهلا على الاطلاق ليس فقط لصعوبة تضاريسه وأقسامه المختلفة، وإنما أيضا في ظل مشاركة كوكبة من نجوم العالم الذين يطمحون جميعا لتحقيق اللقب، متمنيا تحقيق نتيجة ايجابية في أول مشاركة له في البطولة.
       
    ومن جانبه، وجه المتسابق السعودي ابراهيم المهنا الشكر للاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية برئاسة ناصر بن خليفة العطية على حرصه الدائم على تطوير رياضة السيارات والدراجات النارية في الشرق الأوسط ، مشيرا إلى أنه يتشرف بالمشاركة في رالي سيلين منذ عام 2011.
       
    ورأى المهنا أن رالي سيلين من الراليات الممتعة، الذي يعد خليطا من مختلف الراليات "رالي حائل ، رالي جدة، رالي أبوظبي ، رالي قطر" ، حيث يجمع الرالي بين المراحل السهلة والصعبة ، معربا عن أمله أن يقدم الأفضل في الرالي هذا الموسم ولا يتعرض لمشاكل تقنية.
       
    أما المتسابق السعودي ياسر سعيدان فقد أكد أن الراليات العربية قادرة على التطور من فترة لأخرى ، مشيرا إلى توافر جميع الامكانيات سواء كانت التضاريس أو السائقين المميزين في فئتي السيارات والدراجات، فضلا عن أن الاهتمام الكبير من الاتحادات بالرياضات الميكانيكية.
       
    وحول تراجع نتائجه في البطولات الاخيرة، أوضح المهنا أن عالم الراليات فوز وخسارة ، وأنه من الصعب الفوز في كل مشاركة ، مشيرا إلى أنه يسعى للاستفادة من التجارب التي يمر بها سواء كانت سلبية أو إيجابية.
         
    فيما وصف المتسابق الاماراتي منصور الهلي رالي سيلين بأنه من أصعب الراليات في بطولة العالم، مشيرا إلى أنه سيسعى للحصول على مركز متقدم في الترتيب العام رغم صعوبة المنافسة.
         
    وأشار الهلي إلى أنه يسعى دائما لتطوير مستواه بشكل دائم والتعلم من كل بطولة يشارك فيها ، متمنيا أن يحقق مستويات جيدة خلال رالي سيلين وبقية جولات بطولة العالم.
     
    ومن جانبه، أكد السائق السعودي يزيد الراجحي أن رالي سيلين الدولي من الراليات الممتعة والصعبة في نفس الوقت ، معتبرا أن صعوبة الرالي تكمن في قدرة السائق على تكملته وليس صعوبته في حد ذاته.
         وأوضح الراجحي أنه تعرض العام الماضي في رالي سيلين للعديد من الأعطال بسبب صعوبة تضاريس الرالي، الأمر الذي اضطره للانسحاب من الرالي في النهاية.
         
    وشدد السائق السعودي على أنه سيبذل كل جهده هذا العام من أجل تقديم مستويات متميزة خلال مراحل الرالي، معربا عن أمله في أن يكون لديه الحظ هذا العام في تكملة الرالي وتحقيق اللقب برغم المنافسة القوية التي سيواجهها من المشاركين، وفي مقدمتهم السائق القطري ناصر بن صالح العطية.
       
    وبدوره، أعرب السائق الإسباني خوان روما عن سعادته بالتواجد في دولة قطر والمشاركة في منافسات رالي سيلين المرحلة الثانية الذي يشكل الجولة الثالثة من "فيا" كأس العالم للراليات الصحراوية الطويلة الـ"كروس كانتري"، مشيرا إلى أن الأجواء في الدوحة جديدة وممتعة جدا لخوض هذا التنافس.
       
    وقال روما بطل رالي دكار مرتين، :" إن رالي سيلين من الراليات الصعبة على أي متسابق، لكنه شدد في الوقت نفسه على استعداده الجيد لخوض المنافسات ومواجهة كافة الصعوبة وتقديم أفضل ما عنده من أجل احتلال مركز جيد".
         
    وأشار السائق الإسباني الذي بدأ مسيرته مع راليات التحمل في بداية عام 1991، إلى صعوبة المنافسة على اللقب في ظل مشاركة سائقين متميزين من مختلف دول العالم، مشيرا إلى أنه يحب التحدي كثيرا، ويحب دائما الفوز في التحديات.
       
    ومن جهته، رأى السائق البريطاني هاري هانت أن رالي سيلين من الراليات الغريبة عليه بشكل عام ، مشيرا إلى أنه حاول جمع المعلومات المختلفة عنه ومعرفة كافة التفاصيل الخاصة به.
         وأعرب هانت بطل تحدي الانتركونتيننتال للراليات "إي،آر،سي" ضمن فئة الدفع الثنائي، عن أمله في أن يقدم مستويات جيدة خلال مراحل الرالي الخمس المقرر استمراره على مدار خمسة أيام.
       
    وشدد السائق البريطاني الذي يشارك للمرة الأولى برالي سيلين، على انه سيركز على عدم ارتكاب أخطاء والحفاظ على توقيت جيد في الانطلاقة ، مشيرا إلى أنه سيبذل كل جهوده من أجل الخروج بمركز متقدم خلال المنافسات برغم قوة المنافسة وتميز المتسابقين المشاركين.
       
    فيما أعرب الروسي فلاديمير فاسيلييف متصدر الترتيب في بطولة العالم للكروس كانتري، عن أمله في إحراز لقب رالي سيلين الدولي من أجل المحافظة على صدارة الترتيب العام للسائقين في كأس العالم للراليات الصحراوية الطويلة الـ"كروس كانتري".
       
    وقال فاسيلييف الفائز برالي أبوظبي الجولة الثانية من بطولة العالم، إنه سيبذل قصارى جهده، وسيقدم أفضل من لديه من أجل الفوز خاصة في ظل قوة المنافسة، لافتا في الوقت نفسه إلى صعوبة الرالي وخاصة ما يخص عملية الملاحة.
       
    وأعرب عن أمله في أن تسير الأمور بشكل جيد وطبيعي خلال السباق، وألا يتعرض لمشاكل أو فقدان للإطارات الخلفية، الأمر الذي يبعده عن المنافسة.
       
    أما الهولندي اريك فان لو فقد أوضح أن رالي سيلين من الراليات الصحراوية الصعبة والقوية، لكنه شدد على أنه سيحاول التأقلم خلال السباق على تضاريسه المختلفة.
       
    وأعرب اريك عن أمله في بداية الرالي بانطلاقة جيدة، الأمر الذي سيساعده كثيرا في باقي مراحل الرالي، لافتا إلى أنه بناء على نتائج كل مرحلة يضع خطة المرحلة المقبلة من السباق.
       
    واعتبر السائق الهولندي أن كل رالي فيه سلبيات وإيجابيات خلال مراحله المختلفة، متمنيا أن يستفيد من هذه الأمور بطريقة جيدة في ظل صعوبة رالي سيلين الذي يعد أصعب الراليات الصحراوية.
     
    وفي المؤتمر الخاص بالدراجين المشاركين في رالي سيلين الجولة الثانية من "فيم" بطولة العالم للراليات الـ"كروس كانتري" للدراجات النارية، أعرب الدراج الإسباني مارك كوما بطل العالم للراليات وبطل رالي دكار هذا الموسم عن سعادته بالتواجد في قطر والمشاركة في رالي سيلين، مشيرا إلى أنه يحب الأجواء الرائعة والمنافسة في هذا الرالي الذي يعتبر من أصعب الراليات ملاحة.
       
    ورأي كوما أن رالي سيلين نسخة مصغرة من رالي دكار الدولي، حيث يجمع بين الأراضي الصخرية والأراضي الرملية، فضلا عن أنه من الراليات الصعبة والشاقة على أي متسابق.
       
    وأشار الدراج الإسباني إلى أنه شارك في هذا الرالي من قبل ويعرف تضاريس الأراضي القطرية جيدا، لكنه أشار إلى أنه في بعض المراحل يختفي مسار الرالي بسبب الرمال، فضلا عن أن حرارة الجو مرهقة وأشعة الشمس محرقة إلا أنه تعود على هذه الأجواء.
       
    وشدد كوما على أن المنافسة ستكون صعبة وشرسة وتحتاج لخبرة وصبر وتركيز تام من أجل الفوز، لافتا إلى أن نتائج الموسم الماضي كانت متقاربة، لكنه هذا الموسم سيحاول أن يقاتل بشراسة ويعمل باستراتيجية لنيل اللقب والمحافظة على صدارة بطولة العالم للراليات الصحراوية للدراجات النارية.
       
    ومن جانبه، أعرب الدراج القطري محمد أبو عيسى الذي يشارك في فئة "الكواد" بالدراجات النارية عن سعادته الغامرة للمشاركة في رالي سيلين الدولي ، مشيرا إلى أنه يهتم كثيرا بالمشاركة في رالي بلده، وذلك لإنجاحه ولإثبات أن قطر ولادة في رياضة المحركات.
        وشدد أبو عيسى على أنه سيسعى جاهدا لرفع اسم بلده قطر عاليا خفاقا في كافة المحافل الدولية، وذلك من خلال المحافظة على صدارة الترتيب العام للبطولة والفوز بالرالي للمرة الثانية خاصة بعد أن اكتسب خبرة الراليات.
       
    وأشار الدراج القطري إلى أن رالي سيلين الصحراوي من أصعب الراليات العالمية، وهو يعتمد على الملاحة، مشيرا إلى أنه يملك خبرة في تضاريس بلده ويعرف خباياها وطرقها الصخرية والرملية، متمنيا أن يحالفه التوفيق ويفوز باللقب.
       
    ومن جهته، أبدى الدراج الاماراتي محمد البلوشي سعادته بالمشاركة في هذا الرالي، مشيرا إلى أنه يحب المشاركة في جميع البطولات التي تقام على أرض قطر لأنها تتميز بالتنظيم الباهر والاحترافية.
       
    وتقدم البلوشي بالتحية والشكر إلى ناصر بن خليفة العطية رئيس الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية على دعمه اللامحدود لجميع المتسابقين العرب وتقديم التسهيلات لهم.
       
    وأكد الدراج الإماراتي أن رالي قطر من أصعب الراليات في بطولة العالم، وأنه يتعلم ويكتسب خبرة كبيرة من أبطال العالم المشاركين، مشيرا إلى أنه يسعى لبذل قصارى جهده من أجل إكمال الرالي وتحسين مركزه في بطولة العالم.
       
    أما الدراج البريطاني سام سندرلاند فقد شدد على أنه من واقع خبرته العالمية فإن رالي سيلين يعتبر من أصعب السباقات ملاحة، حيث الأراضي الصخرية والرملية معا، مشيرا إلى أنه يستمتع بهذه الأجواء ويحب المغامرة والتحدي.
     
     وأشاد سندرلاند بالتنظيم الرائع من رالي قطر، خاصة في ظل الإقامة الممتازة والأجواء المثالية والرائعة التي تقام فيها المنافسات ، معتبرا أن هدفه الأول من المشاركة هو المنافسة والصعود لمنصة التتويج.
       
    فيما أعرب الدراج البرتغالي باولو جونزاليس عن سعادته بالتواجد في قطر والمشاركة في رالي سيلين، لافتا إلى أن الأجواء في الدوحة رائعة وجميلة للغاية.
       
    وأشار جونزاليس إلى أن رالي سيلين يتسم بالصعوبة الكبيرة، ويعتمد على الملاحة في المقام الأول ، مشيرا إلى أنه حضر إلى الدوحة من أجل المنافسة على الفوز باللقب.