search

    جولة فى 4 عواصم في افتتاح الموسم الجديد من حصاد الأسبوع

    موقع الكأس

    أتمَّ مركزُ أخبارِ قنوات الكأس ترتيباتِهِ لإطلاقِ الموسمِ الجديد لبرنامج حصاد الأسبوع ..والذي يُفتَتَحُ عند  الساعةِ العاشرة ِوالنصف من مساء الأحد .. ويناقشُ في حضورِ صفوةٍ من الخبراءِ والمحللين أهمَّ القضايا والملفاتِ المطروحة َهذه الأيام في الساحتين العربية والعالمية.

    يفتتحُ حصادُ الأسبوع موسمَهُ الجديدَ على شاشةِ قنوات الكأس بقراءةٍ هادئةٍ لما حدثَ في دولةِ قطر على مدارِ نحو مئةِ يومٍ من الحصار الذي فرضتهُ دولُ الجوار ويضعُ عاصمةَ مونديال ألفين وإثنين وعشرين تحت المجهرِ ..في مواجهةِ سلسلةٍ من التحدياتِ والرهانات.

    في هذه المساحةِ يرصدُ الحصاد النجاحَ في عزِّ ما يصفُهُ آخرون بالأزمة ..ويناقشُ في حضورِ رئيسِ تحريرِ إستاد الدوحة ماجد الخليفي وكوكبةٍ من الضيوف .. المكاسبَ التي تحققَت في مختلفِ القطاعاتِ الرياضيةِ والاقتصاديةِ والتنموية.

    كما يدعوكم الحصاد لمواكبةِ ارتداداتِ خروج ِالمنتخبِ الجزائري من التصفياتِ الإفريقية المؤهلةِ إلى مونديال روسيا ..ويرسمُ في حضورِ الإعلامي كمال مهدي مرحلة ًجديدةً قد تشهدُ الإطاحةَ بلاعبين كانوا حتى وقتٍ قريب نجوماً وصُنَّاعَ فرحٍ في الشارع الرياضي.

    يبحثُ حصادُ الأسبوع أسبابَ حالةٍ جزائريةٍ يراها البعضُ سقوطاً مُدوياً للمنتخبِ الذي كان حاضراً في النُسختين الأخيرتين لنهائياتِ كأس ِالعالم ..ويصفُها آخرون بكبوةِ جوادٍ سينهضُ قريبًا ..وسينتفضُ على هذه النتائج ِالمُخيبةِ للآمال.

    وفي الملفِ العالمي ..سيكونُ الواقع ُالجديدُ لسوقِ انتقالات اللاعبين العنوانَ الأبرزَ لحوارٍ يربط ُبين الدوحة ..والعاصمتين باريس ومدريد.

    الحصادُ ينفردُ باستضافةِ شخصياتٍ إعلامية بارزة .. ويتابعُ أسرارَ نجاح ِباريس سان جيرمان في إتمامِ سلسلةٍ من الصفقاتِ المدوية ..مقابلَ عجزِ أنديةٍ أخرى وعلى رأسِها برشلونة الإسباني عن ترتيبِ صفوفِها ..والفوزِ باللاعبين الذين دخلت في مفاوضاتٍ معهم.

    تأتي هذه الملفاتُ في إطارِ الالتزام بخطٍ تحريريٍّ لبرنامج ِحصادِ الأسبوع الذى يسعى لتسليطِ الضوءِ على ما يُوصَفُ بالمواضيع ِالمُعقدةِ والمُثيرةِ للجدل.

    وتشكلُ هذه القضايا فاتحة َموسمٍ جديدٍ لحصادِ الأسبوع صاحب إمتياز إفتتاحِ سلسلةِ برامج ِمركزِ أخبارِ قنوات الكأس  ..الذي يستعدُ بدورِهِ لمرحلةٍ ستشهَدُ سِلسلةً من التغييراتِ الفنيةِ والتحريرية في إطارِ البحثِ وعن التميزِ لمواكبة إنتظارات المشاهدين.